ماذا يعني إغلاق بنك سامبا وماذا يعني دخول العملات الرقمية؟
تميز بنك سامبا بأشياء كثيره، ولهذا استخدمه الكثير من السعوديين، وأهم ما تميز به هو خصوصيته الشديده. ولكن بعد إغلاق البلاد وحوكمة أرامكو وتحويل مؤسسة النقد إلى البنك المركزي، وفرض الرسوم الجمركية ودخول الشركات بدون كفيل، تم تحويل حسابات المستخدمين من بنك سامبا إلى البنك الأهلي، فكشف هذا التحويل مايملكه السعوديين!
مثلاً، خالد أحمد يملك 5 مليون ريال.
صالح إبراهيم يملك 60 مليون ريال.
بدر خالد يملك 3 مليار ريال.
كل هذا حصل بسبب تعاون خونة سعوديين أغراهم التجسس وقراءة رسائل الواتساب، خونة لا يفهمون الحوكمة ولا البيتكوين، مع خونة أمريكيين.
ثم تحولت مؤسسة النقد إلى البنك المركزية الذي بدأ في استخدام نفس الطرق الأمريكية لتسويق العملات الرقمية. وهنا وجب التوضيح:
أولاً، أنا مؤيده للعملات الرقمية منذ زمن، ولكني لست مؤيده للعملات الرقمية ضد ما أسسه الملك عبدالعزيز، رحمه الله. ثانياً، ربط العملات الرقمية بهويات المستخدمين السعوديين يعني القدره على تتبع جميع الحوالات المالية والتبرعات! خصوصاً، التبرعات لفلسطين. بالضبط، مثل تحديد السارقين في هذا العالم.
لم تُغرد “أخبار السعودية” بكلمة *بنكية*، في السنة التي فاز فيها مرسي بالانتخابات، وكان فيها أول هاشتاق لحوكمة الشركات، من فراغ!
ولكن بعد أن سبقت المملكة دول العالم بعدد التغريدات والهاشتاقات وبعد أن غابت أصوات السعوديين وبعد أن تم اختراق ماكان د. الحامد يعمل عليه وبعد أن عززت فيه الأخبار إغلاق دول العالم ومدارسها!




بعد أن "انتهى عصر الرجل الواحد" وبعد أن توحدت القوى كما ذكر أهم الرافضين للحوكمة!
نشط التقنيين الأمريكيين في صد ماقام به الخونه رفاقهم، ولعلنا كسعوديين أن ننجح في ذلك أيضاً بعد أن بقينا خمسة سنوات على تويتر!
وأخيراً، بعد أن انقسم التقنيين بسبب الحوكمة الشيوعية،
غرد أوائل الرافضين لها بتغريدات مهمة، نذكر منها:
“إذا كانت هناك عملية بيروقراطية أو إدارية مع إجراءات وقواعد ، فإما أنها قد تعرضت للإختراق ، أو أنها على وشك الإختراق والاختطاف."“قل ماشئت عن هتلر ، لم يكن متصلاً بالإنترنت”
وبعدها بيومين غرد بكتاب يعطي وصفه لإشعال الثورات
سلسلة “الروح التي لا يمكن أن تُحكم يجب أن تُكسر”
“سمع في وادي السيليكون: "القصة تتغير دائماً — الإرهاب ، المناخ ، الوباء ، والآن خطر الذكاء الاصطناعي. لكن الحل المقترح بطريقة ما يظل نفسه كما هو: المركزية الكاملة للسيطرة من قبل حكومة عالمية واحدة."